04-30-2016 11:02 PM
اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا
برقية تحية وتقدير
للأخوة الكرام في مؤتمر العودة الرابع عشر في 7أيار/ مايو في مالمو السويدية
تحية العودة والتحرير،
نتقدم في اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا ، منكم أخوة أعزاء، بالتحية الأخوية الحارة، وتتمنى لمؤتمرنا هذا النجاح والتقدم، والخروج بقرارات تصب في خدمة القضية الوطنية والشعب الفلسطيني ووحدته التي لا بديل لنا عنها في الوطن والشتات، وبما يخدم هدف عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها، ولا نحيد عن حقنا في عودتنا قيد أنملة، وكذلك بناء الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وفي الوقت الذي نحييكم فيه، بعقد مؤتمرنا هذا، والذي يتزامن مع ذكرى مرور ثمانية وستون عاما على النكبة، نكبة الأمة، نكبة الشعب الفلسطيني الأبي، إذ نريد التأكيد سويا على إيماننا في اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، بأهمية إستراتيجية دور فلسطينيي الشتات، للعمل للقضية كل في موقعه وبلد لجوئه، ونعمل ضمن أهدافنا إلى تفعيل دور الشتات الفلسطيني، ونعتقد بوجوب توحيد الجهود لغرض تقوية الفعل الفلسطيني الوطني، وهذا يجب أن يكون بعيدا عن حال الإستقطاب الداخلي غير المحمود، ونعتقد بأن المساحات في الخارج في بلاد اللجوء، تسمح بالترفع على الخلافات لصالح العمل لفلسطين الوطن الواحد، الذي يجمع كل أبناءه، ولهذا نجد وجوبا علينا كاتحاد للجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، أن ندعم وبقوة كل مبادرة ونشاط وفعالية تعمل من أجل فلسطين، ولعل العمل للتمسك بحق العودة أوضح ما يمكن أن يجمع ويجتمع عليه الشتات الفلسطيني، ومع دخول شهر أيار شهر ذكرى النكبة، تعم القارة الأوروبية فعاليات إحياء لهذه الذكرى الأليمة ومن أبرزها مؤتمر فلسطينيي أوروبا ، الذي ينعقد سنويا، والذي ستحل دورته الرابعة عشرة في ٧ أيار/ مايو 2016 في مدينة مالمو السويدية.
إننا في اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، نحيي الفكرة ونُبلِها وجديتها ، ونحي القائمين عليها ، ونعتبر أنفسنا جزءا منها من حيث الفكرة، وندعم انعقادها، ويحضر وفدا من الهيئة الإدارية للإتحاد، يمثل اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا هذا النشاط وهذه الفعاليات في المؤتمر المهم لقضيتنا وهم: الاخ محمد قدورة ، الأخ سعيد هدروس، الأخ عصام فرح ، الأخ علي هدروس، ورئيس الوفد الأخ الدكتور احمد محيسن.
إننا أصحاب قضية عادلة، ولنا الحق كبقية شعوب العالم كله، وحسب كل الأعراف والمعايير الأرضية والسماوية، في الدفاع عن أنفسنا وأرضنا وعرضنا وشرفنا ومقدساتنا، والعمل على فضح أكاذيب الإحتلال المتغطرس، الذي لا يقيم للشرعية الدولية وزنا، ولا يملك أحدا الحق بأن يثنينا عن ذلك.
الأخوة والأخوات المجتمعين، بكم ومعكم نؤكد على التمسك بالثوابت والحقوق الوطنية الفلسطينية المشروعة، وعلى رأسها حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وإزالة الإحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، ونؤكد على أن الجاليات الفلسطينية في الشتات والمهجر، هي جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني الواحد والداعم لصمود شعبنا.
الأخوة والأخوات ..
نحييكم ونتمنى لكم التوفيق والنجاح في مؤتمركم ، معاً وسويا من أجل نيل الحرية والإستقلال والعودة إلى فلسطين .
عاش نضال الشعب العربي الفلسطيني، النصر لقضيتنا العادلة.
الهيئة الإدارية / اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا 29.04.2016
رئيس الإتحاد جورج رشماوي
05-09-2016 11:52 AM
بسـم الله الرحمـن الرحيـم
البيـان الختـامي لمؤتمر فلسطينيي أوروبا الرابع عشر
المنعقـد في مالمو في السابع من أيار/ مايو 2016
تحت شعـار "فلسطينيو الشتات .. ركيزة وطنية وعودة حتمية"
انعقد مؤتمر فلسطينيي أوروبا الرابع عشر، تحت شعار "فلسطينيو الشتات .. ركيزة وطنية وعودة حتمية"، في السابع من أيار/ مايو 2016، في مدينة مالمو السويدية. وقد شارك في أعمال المؤتمر، آلاف الفلسطينيين الذين توزّعوا على وفود وجماهير غفيرة جاءته من شتى أرجاء القارّة الأوروبية في الذكرى الثامنة والستين للنكبة، وبحضور قيادات وشخصيات فلسطينية بارزة وفاعلة من الوطن المحتل وخارجه، علاوة على حشد من الشخصيات العامّة وممثلي المؤسسات وقطاعات المتضامنين، العربية والإسلامية والاسكندنافية والأوروبية. كما تميّز المؤتمر بمشاركة فاعلة للفلسطينيين الذين لجؤوا من سورية خلال الآونة الأخيرة.
وقد نظّمت هذا المؤتمر الرابع عشر، مؤسسة مؤتمر فلسطينيي أوروبا، ومركز العودة الفلسطيني، ومركز العدالة الفلسطيني في السويد، بالاشتراك مع مؤسسات فلسطينية من اسكندنافيا وأوروبا.
ويجدِّد مؤتمر فلسطينيي أوروبا الرابع عشر، التمسّك بما ورد في مقرّرات مؤتمرات فلسطينيي أوروبا السابقة، في انعقادها في لندن (2003)، وبرلين (2004)، وفيينا (2005)، ومالمو (2006)، وروتردام (2007)، وكوبنهاغن (2008)، وميلانو (2009)، وبرلين (2010)، وفوبرتال (2011)، وكوبنهاغن (2012)، وبروكسيل (2013)، وباريس (2014)، وبرلين (2015).
وقد عبّر انعقاد المؤتمر عن توجه الشعب الفلسطيني في أوروبا والشتات عموماً، لتطوير حضوره وجهوده من أجل تحقيق مطالبه المشروعة في تفعيل حقّ العودة إلى أرضه ودياره، بكلّ ما يقتضيها من استراتيجيات عمل ومشروعات جامعة وجهود تخصصية متعددة، تأسيساً على الخبرات السابقة وتواصل الأجيال عبر تاريخ هذه القضية العادلة.
وقد خلص المؤتمر في ختام أعماله إلى المقرّرات التالية الصادرة باسم المجتمعين فيه:
أولاً/ نؤكد انطلاقاً من شعار مؤتمرنا "فلسطينيو الشتات .. ركيزة وطنية وعودة حتمية"، تمسّك شعبنا الفلسطيني، في أوروبا وفي كلِّ مكان، بحقّ العودة إلى أرضه ودياره في فلسطين مهما طال الزمن، فهو حقّ غير قابل للنقض أو الاجتزاء أو الالتفاف عليه أو التحوير، فالعودة حقّ جماعي وفرديّ لا رجعة عنه، وسيواصل شعبنا كفاحه المشروع حتى تحصيله.
ثانياً/ نشدِّد على أنّ شعبنا الفلسطيني لن يقبلَ بأيِّ تجاوز لثوابته المؤكدة وحقوقِه غير القابلة للتصرّف ومطالبه المشروعة، وفي مقدِّمتها حقّ العودة. وإنّ الموقف من أي مشروع أو مبادرة لحلّ قضية شعبنا إنما ينبني على مدى ضمانه لحقّ العودة وتقرير المصير والتحرّر من الاحتلال وضمانه معايير العدالة والإنصاف دون أيِّ تنازل عن حقوق شعبنا الثابتة في أرضه التاريخية ودياره السليبة.
ثالثاً/ نقرع ناقوس الخطر تحذيراً من الانتهاكات الجسيمة بحقّ مدينة القدس، عاصمة فلسطين وقلبها النابض، وبحقّ المقدسيين ومساكنهم ومؤسساتهم. ونحذِّر من الاستهداف المتصاعد للمسجد الأقصى المبارك والتدنيس المتواصل لحرمته وقدسيته والتعدِّي على المساجد والكنائس والأديرة والأوقاف الإسلامية والمسيحية فيها، وتزوير هويّة المدينة العربية.
رابعاً/ نحيِّي انتفاضة شعبنا الفلسطيني وتضحياته وصموده في وجه نظام الاحتلال الإسرائيلي، رغم الاعتداءات والإعدامات الميدانية والاعتقالات والانتهاكات وأعمال الترويع وتضييق سبُل العيش. وقد أكد شعبنا بانتفاضاته المتجددة أنّ الاحتلال لن ينجح في كسر الإرادة أو فرض سياساته الجائرة على الأرض مهما أوتي من قوة. ونعبِّر عن ثقتنا الكاملة بحتمية انتصار شعبنا الفلسطيني وانتزاع حقوقه الثابتة، ونطالب مؤيدي الحقوق والعدالة والقيم الإنسانية والمبادئ الأخلاقية في كلّ مكان بالوقوف إلى جانب هذه القضية العادلة ومساندتها في كافة المجالات.
خامساً/ نحيِّي تضحيات شعبنا الفلسطيني المتواصلة، من الشهداء والجرحى والأسرى والمُبعَدين، وإنّ هذه التضحيات المستمرّة بعد ثمانية وستين سنة من النكبة لتؤكِّد للعالم أجمع أنّ هذا الشعب لن ينكسر وسيواصل مسيرته بعزيمة وثبات حتى تتحقّق مطالبه المشروعة.
سادساً/ نتوجّه بتحية الإكبار لأسرانا الأحرار في سجون الاحتلال، ونؤكِّد أنّ قضيتهم تتقدّم اهتمامات شعبنا الفلسطيني في أوروبا وكلِّ مكان، ونجدِّد وقوفنا معهم في كفاحهم العادل حتى انتزاع مطالبهم وتمكينهم من الحقوق المؤكدة لأسرى الحرب، وصولاً إلى فكّ قيودهم وتمكينهم من الحرية، وملاحقة سجّانيهم بأدوات القانون والعدالة.
سابعاً/ ندين الحصار الجائر المفروض على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة منذ عشر سنوات، ونطالب برفعه فوراً ، ونحذر من استمرار هذه الجريمة التي تنطوي على انتهاك جسيم لحقوق الإنسان بكل المقاييس الإنسانية والأخلاقية، ونعرب في الوقت ذاته عن اعتزازنا بصمود شعبنا تحت الحصار عبر عقد كامل.
ثامناً/ نلحظ تفاقم نكبة شعبنا الفلسطيني في سورية، التي تؤكِّد أنّ نكبة شعبنا المتواصلة لن يضع حدّاً لها سوى تفعيل حقِّ العودة إلى أرضه ودياره في فلسطين. ونطالب بتحييد المخيمات الفلسطينية في سورية عن المواجهات المسلّحة وضمان تدفّق الإمدادات الإنسانية لقاطنيها ولعموم السكان والنازحين هناك. ونطالب بضرورة التزام الدول جميعاً بالتعامل الإنساني الكريم مع اللاجئين والنازحين، كما نتعهد بمواصلة الجهود والحملات لإسناد أبناء شعبنا والتخفيف من المعاناة والأضرار.
تاسعاً/ ندعو الدول العربية الشقيقة وكافة الأطراف المعنية، إلى إحسان وفادة الفلسطينيين لديها، وتخفيف معاناتهم، ورفع الجور عنهم. وندعو جامعة الدول العربية، في هذا الصدد، إلى التحقّق من الالتزام ببروتوكول الدار البيضاء لسنة 1965 في مايتعلق بمعاملة اللاجئين الفلسطينيين، بما يتماشى مع التمسّك الفلسطيني بحق العودة إلى الأرض والديار المحتلة سنة 1948، وبما يستجيب أيضاً لحقوق الإنسان وكرامته، وللحقوق المدنية والاجتماعية.
عاشراً/ نطالب بتحرك أوروبي ودولي رادع رداً على تصاعد السياسات التوسعية التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي بحقّ الأرض الفلسطينية والتجمّعات السكانية الفلسطينية، وتفاقم اجراءات الطرد الجماعي والإخلاء السكاني وتدمير المنازل في الضفة الغربية وفي الداخل الفلسطيني المحتل سنة 1948، وفرض نظام المعازل السكانية عبر تطويق التجمّعات الفلسطينية بأحزمة الاستيطان والجدران العنصرية ومصادرة الأراضي وموارد المياه.
حادي عشر/ نحذِّر من سياسات الفصل العنصري الإسرائيلية (الأبارتهيد)، وهو ما يقتضي فرض العقوبات وتكثيف الجهود لملاحقة نظام الاحتلال قانونياً وعزله دولياً وكشف خطورة سياساته وممارساته على الملأ. ونرى أنّ عالمنا اليوم لا يمكن أن يسمح بسياسات كهذه مشفوعة بإجراءات الاضطهاد والتنكيل وبمنظومة قانونية جائرة، وهو ما يستدعي تطوير استراتيجيات فعالة لفضح الاحتلال الإسرائيلي وكشف جرائمه وانتهاكاته، وتعزيز الخطوات المدنية لملاحقة مسؤوليه والحيلولة دون إفلاتهم من المحاسبة القانونية.
ثاني عشر/ نساند الخطوات التي تعزِّز مكانة فلسطين القانونية على المستوى الدولي، مثل الاعترافات بدولة فلسطين والتوقيع على اتفاقيات دولية والانضمام إلى هيئات أممية، ونحثّ على المسارعة في استثمار هذه المكتسبات في تعزيز الموقف الفلسطيني الجامع في مواجهة الاحتلال ودعم جهود ملاحقة الاحتلال قانونياً ودولياً، مع عدم المساس بأيٍّ من حقوق شعبنا الثابتة.
ثالث عشر/ نطالب بتطوير المصالحة بين الأطر السياسية الفلسطينية، وتحصين الموقف الداخليّ وحشد الجهود لحماية الحقوق الفلسطينيةِ الثابتة، والعمل المشترك على مواجهة مخططات الاحتلال وتحدِّيات المرحلة الراهنة.
رابع عشر/ ننادي بتطوير مؤسسات فلسطينية جامعة وتعزيز العمل الشعبي وقطاعات المجتمع المدني لأبناء شعبنا الفلسطيني في كلِّ مكان في المجالات كافّة. ونؤكد أهمية إحياء منظمة التحرير وإعادة هيكلتها وتفعيل دورها عبر تشكيل مجلس وطني فلسطيني منتخب في الداخل والخارج تفرز قيادة تمثل ارادة شعبنا ومطالبه.
خامس عشر/ نجدد التذكير بالمسؤولية التاريخية لأوروبا عن النكبة التي حلّت بشعبنا الفلسطيني سنة 1948، والتي ما زالت أجيال شعبنا تدفع ثمنها حتى اليوم، بما في ذلك اضطرار أفواج من اللاجئين الفلسطينيين للتدفق إلى أوروبا لحرمانهم من حقهم في أرضهم وديارهم. ونطالب الهيئات والدول الأوروبية بمساندة حقوق شعبنا الفلسطيني والامتناع عن أي شكل من أشكال الدعم أو الشراكة أو التعاون مع نظام الاحتلال وإلغاء كافة الاتفاقيات معه دون إبطاء.
سادس عشر/ نعرب عن التقدير للسياسات والمواقف المبدئية التي تتبناها مملكة السويد، بما في ذلك اعترافها بدولة فلسطين، وتعبير الدبلوماسية السويدية عن رفض الانتهاكات الجسيمة التي يقترفها نظام الاحتلال الإسرائيلي وضرورة إنصاف الشعب الفلسطيني.
سابع عشر/ نحيي الجهود المتصاعدة في أوروبا والعالم في مساندة حقوق شعبنا الفلسطيني، وللحملات والمبادرات والمواقف المناهضة للاحتلال ونظامه العنصري وسياساته التوسعية وإجراءاته التعسفية، ونرى في ذلك إسناداً مهمّاً لشعبنا في كفاحه العادل لاستعادة حقوقه وحريته.
ثامن عشر/ اجتمعت الروابط والاتحادات المهنية الفلسطينية بمختلف اختصاصاتها وخرجت بتوصيات عملية ترتبط ارتباطاً مباشراً باحتياجات وتطلعات العمل النقابي الفلسطيني، وأعلنت عن تشغيل 30 مهندساً فلسطينياً من قطاع غزة، والإعلان عن المؤمر الأول لتأسيس التجمع الدولي للمهندسين من أجل فلسطين في مدينة اسطنبول التركية بتاريخ 28/05/2016. وستفصل ذلك في بيان ختامي مستقل.
تاسع عشر/ يولي المؤتمر عنايةً خاصة للشباب الفلسطيني، حيث انعقدت ملتقيات شبابية حضرها وفود وممثلون عن العديد من التجمعات الشبابية من مختلف أنحاء القارة الأوربية، واتفق المجتمعون على العديد من البرامج التي من شانها تطوير عمل الشباب وتكامله، وسيصدر عن الملتقى الشبابي تفصيل لاحق حول هذه البرامج.
عشرون/ انعقد الملتقى السياسي بحضور نواب وبرلمانيين وشخصيات سياسية ونشطاء أوروبيين، وتضمن النقاش مختلف سبل الدعم وتعزيز حركة التضامن الدولية مع الشعب الفلسطيني، ونزع الشرعية عن الاحتلال، وتطوير الحراك الحقوقي بمختلف مستوياته.
واحد وعشرون/ اجتمع عدد من رجال الأعمال الفلسطينيين والعرب في القارة الأوربية، وتم الاتفاق على إطلاق غرفة التجارة الفلسطينية – الأوربية بهدف تعزيز الحضور الفلسطيني في سوق العمل الأوروبية بما يخدم دعم الحقوق العامة.
اثنان وعشرون/ يؤكد المجتمعون على أهمية المتابعة، وتطوير بنى العمل داخل المؤتمر وخارجه، وتفعيل الحراك الشعبي على مدار العام في مختلف الأقطار داخل القارة الأوروبية.