السبت، 25 يونيو 2011

لان الصحافيين اللبنانيين مثل الكلاب لا يعضون بعضهم بعضا

لان الصحافيين اللبنانيين مثل الكلاب لا يعضون بعضهم بعضا كتبت الزميلة هناء حمزة ما يلي :

 الزميلة هناء حمزة تروي قصة مارسيل غانم

الصورة الحصرية الاولى لعشيق مارسيل غانم






الفتنة الطائفية في لبنان على الابواب والكل خائف منها ولكن وبلا مقدمات يطل على اللبنانيين الاعلامي الموصوف بالناجح وهو كذلك والمدعو مرسيل غانم ولولا شقيقه جورج لما حازت صلعته على أي إطلالة تلفزيونية وهو فني أسنان (العرب يطيب لهم تسمية فني الاسنان بالطبيب مع أنه بالانكليزي ليس سوى دانتيست وهو لا يدرس حتى درجة الدكتوراة ) مرسيل غانم هذا تعمد التطرف في إثارة الفتنة ولكن لم يكن السبب في بث حلقته وتوقيته هو القرار الظني الذي أصدره اسوأ القضاة في لبنان وهو قاض ميت الضمير والمستقبل  إسمه فادي العنيسي لا يتوقع له أحد إلا التنكيل والاعتقال والسجن بسبب سوء سيرته وفساده وبسبب كونه أكثر القضاة ولاء لاسرائيل . خاصة وأن حكمه الخنفشاري على الال بي سي لم يكن له أي مقابل معنوي بل تقاضى عليه مقابل مادي كبير بلغ ضعفي ما تقاضاه من بيار الضاهر لكي يحكم لصالحه.

في عودة إلى مارسيل غانم يمكن القول بكل ثقة بأنه إثبات على صدق جيفري فيلتمان من أنه صرف في لبنان خمسمئة مليون دولار لتشويه صورة حزب الله فمارسيل غانم هذا لم يبث حلقة عن الحرب القادمة بين السنة والشيعة كرمال عيون القوات اللبنانية بل من أجل عيني ما يتقاضاه من الاميركيين وهو من أبرز من يقبضون من جمعية جيفري فيلتمان الخيرية ومن يمول برنامجه هي الخارجية الاميركية وليس الال بي سي وبالتالي لا بيار الغانم ولا عشرة مثله كان يمكن لهم وقف بث تلك الحلقة لذا إقتضى التنويه

وفي إشارة إلى الميول الجنسية لمارسيل غانم يجري حاليا تصوير فيلم وثائقي عن المثليين في لبنان سيظهر فيه مارسيل ليعلن موقفه من تلك الميول ولكي يروي أيضا أنه على علاقة عاطفية ولن نذكر أكثر لا نضرب أهمية الفيلم الوثائقي ...

هل من علاقة تربط نيشان ومارسيل ؟؟؟

هل التجرش الجنسي الذي تعرض له مالك مكتبي يوم كان طالبا جامعيا يحمل بصمات مارسيل غانم ؟
أسئلة سنترك لمارسيل أن يتحدث عنها في الوثائقي الهام المثليون في لبنان .

أما بالنسبة إلى الكلب فادي العنيسي فقد

وضعته حركة أمل وتيار التوحيد والحزب القومي السوري والمرابطون وحركة فتيان علي وأمن حزب السلاح والالوهية على رأس لوائحهم للملاحقة والاعتقال والتنكيل فور وقوع الاحداث الأمنية المرعبة قريبا في لبنان لذا ننصحه باستئجار منزل في قبو معراب لان البقاء في بيروت هو أو أي من أقربائه حتى الجد السابع فيه خطأ كبير لانه مستهدف وسيطاله إنتقام الزعران عن حق وحقيق وخمسمئة  عسكري لن يحموه ولكن فقط معالي الحكيم يمكن له أن يحميه من الاعتقال والمحاكمة والتنكيل القضائي .